ديانة جلدة الحنفية هي ديانة تهكمية ساخرة تهدف لنزع القدسية عن الاديان الابراهامية والاديان في العموم و اسس الموقع مجموعة من المحبين لديانة جلدة الحنفية
اشترك في الموقع وتعرف على كل جديد في عالم جلدة الحنفية العظيم
حفل تدشين ديانة جلدة الحنفية
أقوي سلاسل جلدة الحنفية العظيم
سؤال سريع لرجل الدين
الموضوع وما فيه
من أسباب الحادي
في ضيافة المفتي
صيد الدرر في قصار السور
انضم لاكبر تجمع لللادينيين في الشرق الأوسط
تعلم اسس المنطق والتاريخ والفلسفة ونقد الأديان باشتراكك في البريد الاكتروني للجلدة
آخر الفيديوهات والمقالات
قنوات صديقة
مرحبا انا قصي بيطار من دمشق سوريا. مسلم سابق، لم اكن شيخ او امام قبل تركي للدين و لم اصبح طبيب او عالم او فيلسوف بسبب تركي للدين. انا اصف نفسي باني لاادري “Agnostic” عندي حب واحترام لجميع المؤمنين الانسانيين و المعتدلين من اي دين. هدف قناتي هو مشاركة افكاري عن الدين و العلم و المنطق و محاولة اعطاء الجيل الجديد فرصة لرؤية الأمور من منظور جديد لم يكن متاح لي في صغري.
قناة ادم المصري (آدم ضد الوهم) تناقش مواضيع متعلقة بالأديان والفلسفات اللاهوتية في محاولة لتجديد الفكر الديني وتغيير الفكر القديم والخاطئ عن الله وعلاقته بالإنسان إن أصر الإنسان علي أن ما يعرفه الآن هو الصواب والحقيقة، ولم يقبل إحتمالية الخطأ، فمن المستحيل أن يعرف حقيقة الله. وللأسف فإن هذا هو الواقع الذي نحياه اليوم، فكل مؤمن بديانة متأكد تماماً انه علي دين الحق وأن االإله الخالق هو فقط ما قد ذكره دينه ولايمكن أن يكون خطئاً. ومع التطور العلمي والثقافي اليوم، إزدادت الأسئلة والتحديات امام تلك الفلسفات اللاهوتية العتيقة والأديان الحالية في مفهومها عن الله. وبالتالي زادت نسب الإلحاد ورفض فكرة الله الحالية. وبدلاً من فتح الباب لإعادة الفكر عن موضوع الله والإنسان، يهرب الجميع.. إما إلي لأديانهم الحالية خوفاً من إهتزاز الإيمان وإما إلي الرفض الكامل لفكرة وجود الخالق وبالتالي الإلحاد. ومن هنا ولدت قناة أدم ضد الوهم.. محاولة لفهم الذات الإلهية فهم جديد، ليس كما وصفوه لنا في الأديان.. وللبحث في أمور الحياة والموت واالبحث في أسئلة الإنسانية التي لا يوجد عليها رد شافي في الأديان.
YouTube Channel
1. ليست هنالك أية إديولوجية أو معتقد أو فكرة أو دين مقدس. الكل قابل للنقد و السخرية. فكما ترى أنت (عزيزي المتدين) أن العلمانية أو الإلحاد أو الرأسمالية أو السياسة مثلا مجرد مجموعة أفكار و تنتقدها، كذلك أرى أنا (ملحد أو ربوبي أو لا أدري) أن دينك و معتقداتك و كل المعتقدات الأخرى مجرد كومة أفكار و لي الحق في انتقادها و السخرية منها.
2. انتقاد الشخصيات العامة لا يعني بالضرورة أننا نسبها أو ننتقص منها. إذا قلت أن أينشتاين كان كذابا، فأنا أتكلم عن الشخصية العامة التي صنعها لنفسه عبر فرض اسمه في المجال العلمي، و لاأتكلم عن أينشتاين ذلك الشخص البسيط الذي يحكي لإبنه قصة فوق الفراش حتى يخلد للنوم.
3. برفعي لمجموعة من الفيديوهات على هذه القناة، فأنا لا أدعو لأي دين أو معتقد كما لا أدعو كذلك للإلحاد أو ترك الدين. أرفع الفيديوهات لأنه من حقي ذلك، و لي الحق في التعبير عن أفكاري و عرض أفكار أخرى تتماشى مع تلك التي أحملها.
4. لك(ي) مني كل الحب و الود و الإحترام.
نحن نمثل الجانب الأخر من المجتمع …. هذا الجانب المظلم في عيون الأخرين … لطالما كان جدار الدين يفصل بيننا …. فدائماَ أنا الأخر بالنسبة له و هو الأخر بالنسبة لى
نحن نمثل الجانب الأخر من المجتمع …. هذا الجانب المظلم في عيون الأخرين … لطالما كان جدار الدين يفصل بيننا …. فدائماَ أنا الأخر بالنسبة له و هو الأخر بالنسبة لى
In a time when implicit biases and presuppositions are the order of the day, it is our duty to ourselves and others to adopt a sceptical stance.
This blog is dedicated to the use and elevation of our critical faculties, so that we may improve our understanding of reality and make better decisions when dealing with the emergent issues of our existence.
As a secular humanist my aim is to reduce harm with the ultimate goal of improving our overall human condition.
I bring under scrutiny the topics of religion, politics, ethics, philosophy, psychology, science and current affairs, so that misapprehensions can be clarified, taboos challenged and superstitions eliminated.