هذه الخاطرة هي بمثابة جزء ثاني للخاطرة السابقة وتسلسل لاحداثها. لا تتدخل ايات القرآن في هذه الخاطرة ولا سابقتها ولا لاحقتها فالله يغفو حين تشتد الرغبة ،والجنس عاص فيما يخص تعاليم الدين ،ورسائل العشق اهم من رسالات الالهة. هذه الخاطرة والتي بعدها تتحدث بخصوصية شديدة عن اختلاجات احاسيسي في مراهقتي.. وتكملتها في الخاطرة القادمة ..اصدقاء الشيطانة يعلمون انها تسرد احداثا حقيقية في حياتها ،ولا اتحرج في طرح اي موضوع وليس عليكم ان تعجبوا بما اشارك ولست اقدم محتوى تجاري يستدعي ابداء رضاكم او خلافه. انها ذكرياتي وحين اضع +18 هذا كي لا تفجعو من اسلوبي الذي قد يراه البعض “مخلا” بما تعود عليه من اساليب في الوصف او السرد او انتقاء الكلمات. هذا منبري الخاص وليس علي ان ارضي اذواقكم..محبتي الخالصة لمحبي “الشيطانة ولكن” واصدقائي المتابعين الذين يسألون عني إن غبت .. وللتذكير فقط انا شيطانة ولكن.. لا اؤمن بوجود الشياطين!