في البقايا المحترقة لبيت كبير ، يضعه ، وهو شاعر مشهور يعاني من كتلة الكاتب ، في وسط دراسته جسمًا بلوريًا. يتحول المنزل المدمر إلى منزل جميل في مشهد طبيعي. في السرير ، توقظ الأم ، زوجة الشاعر وموسى ، بصوت عالٍ وعجائب أين هو. أثناء تجديد المنزل ، بدأت في رؤية الأشياء التي تزعجها ، بما في ذلك تصور قلب ينبض داخل جدرانه. ذات يوم ، يُشار إلى شخص غريب يُشار إليه باسم الرجل في المنزل ، يطلب غرفة ويزعم أنه طبيب محلي. يوافق عليه بسهولة ، والأم تحذو حذوه. أثناء إقامته ، يعاني الرجل من نوبات السعال وتلاحظ الأم جرحًا مفتوحًا في جانبه. قريباً ، وصلت زوجة مان ، امرأة ، لتبقى. تشعر الأم بالإحباط المتزايد من ضيوفها ، لكنه يطالبها بالسماح لهم بالبقاء ، وكشف أن الإنسان من المعجبين الذين كانت رغبتهم في الموت أن تقابله. ومع ذلك ، عندما حطم الرجل والمرأة عن طريق الخطأ الجسم البلوري ، الذي منعه من لمسه ، تطرده الأم وتضعه في دراسته. قبل أن يتمكن الرجل والمرأة من المغادرة ، يصل ابناهما ويتشاجران حول إرادة والدهما. الابن الأكبر ، الذي لم يبق له شيء ، أصيب الأخ الأصغر ويهرب بشدة. يأخذ هو ورجل وامرأة الابن المصاب للمساعدة. وحدها الأم في المنزل ، تتبع الأم دربًا من الدم للعثور على خزان زيت التدفئة مخبأ خلف جدران الطابق السفلي.

عند عودته ، يبلغه أن الابن قد مات. يصل العشرات إلى المنزل لتكريم الابن الميت. يتصرفون بطرق وقحة وقهرية تثير غضب الأم. تنفجر عندما تكسر الحوض ، تغمر المنزل جزئيًا. إنها تأمر الجميع بالخروج وتضلله بسبب السماح للعديد من الأشخاص بالداخل بينما تتجاهل احتياجاتها. تنتهي حجتهم في حبهم العاطفي. في صباح اليوم التالي ، تعلن الأم أنها حامل. الأخبار تبهجه وتلهمه لإنهاء عمله. تستعد الأم لوصول طفلها وتقرأ قصيدته الجميلة الجديدة. عند النشر ، تبيع كل نسخة على الفور. في الاحتفال ، تعد الأم حفل عشاء كبير ، ولكن تصل مجموعة من المعجبين إلى المنزل قبل أن يتمكنوا من تناول الطعام. طلبت منه أن يرسلهم بعيداً ، لكنه يصر على أنه يجب أن يكون مهذباً ويظهر تقديره ، ويخبرها أنه سيعود قريبًا. تحاول الأم إغلاق الأبواب ، لكن المزيد من المعجبين يصلون ويدخلون المنزل ، حيث يبدأ الكثيرون في استخدام المرحاض. يبدأون في سرقة الأشياء كتذكارات وإتلاف المنزل ، لكنه غافل عن التملق الذي يتلقاه. مئات الأشخاص يملأون المنزل ، وتشاهده أم شديدة الاضطراب تتحول إلى فوضى. تقاتل القوات العسكرية طائفة من المشجعين المسعورين الذين يمزقون الغرف ويمارسون طقوسًا دينية. في خضم إطلاق النار والانفجارات ينظم هيرالد دعاية الشاعر عمليات إعدام جماعية. تذهب الأم إلى المخاض وتجده. يأخذها إلى دراسته ، التي يعيد فتحها حتى تتمكن من الولادة هناك.

الخراب في الخارج ينحسر. يخبر والدته أن معجبيه يريدون رؤية ابنهم حديث الولادة ؛ ترفض وتمسك ابنها بإحكام. ومع ذلك ، عندما تنام ، يأخذ الطفل إلى الخارج للحشد ، الذي يمرر الطفل بوحشية حتى يتم قطع رقبته عن غير قصد. تدخل الأم في الحشد حيث ترى الناس يأكلون جثة ابنها المشوهة. غاضبة ، تدعوهم القتلة وطعنهم بقطعة من الزجاج. إنهم يديرونها ويضربونها بوحشية ويحاولون خنقها حتى يتدخل. يتوسل إلى الأم أن تسامحهم ، لكنها تهرب ، وتشق طريقها إلى خزان النفط في الطابق السفلي ، وتثقبه بمفتاح أنبوب. على الرغم من مناشدات زوجها ، فإنها تشعل الزيت. ينفجر ويدمر الحشد والمنزل والبيئة المحيطة. الأم وهو على قيد الحياة ؛ لقد أحرقت بشكل مروع بينما هو بدون أذى تماما. يسأل عن حبها وتوافق. يفتح الدموع صدرها ويزيل قلبها. عندما يسحق القلب بيديه ، يتم الكشف عن جسم بلوري جديد. يضعه على قاعدة التمثال ، ومرة ​​أخرى ، يتم تحويل المنزل من قذيفة محترقة إلى منزل جميل. في السرير ، تظهر أم جديدة وتستيقظ ، تتساءل بصوت عالٍ أين هو.