ندخل بقى على الاخطاء العلمية – و الغريب انى لقيت حاجات بالهبل اخطاء علمية فى الديانات التلاته الابراهيمية ولضيق وقت البرنامج مش هقدر اشرح بالتفصيل
– لكن هقولك على بعض الاخطاء و مطلوب منك لو انت مهتم تدور على الاخطاء دى هنبتدى من بداية القصة و هى قصة الخلق قالت الاديان فالتوراه ان الله خلق الكون وطبعا دى متاخده من الاسطورة البابلية و الاله مردوخ وخلقه فى ايام ودا فى سفر التكوين اصحاح واحد اول ايه “فى البدئ خلق الله السماوات والارض” ، فين هو البدئ ده وعلى اى اساس ودليل اعتبرته البدئ ومين قال ان فى حاجة إسمها السماوات أصلاً و ده باإضافة ان فكرة الخلق فى التكوين تلاقيها مقتصرة على خلق السماوات وكوكب الارض ومتكلمش عن اى حاجة تانية. 2- قصة الخلق ذات نفسها فيها مغالطة لأن اليوم عبارة عن 24 ساعة وعبارة عن شروق وغروب بناءاً على دوران كوكب الارض حول نفسه امام الشمس ، يبقى إزاى فى تكوين 5:1 يقول إن الله خلق النور وسماه نهار وفصل بينه وبين الظلام إللى سماه ليل وبعد كده كان اليوم الاول ثم يجي فى اليوم الرابع يخلق 16:1 نورين عظيمين الاكبر لينير فى النهار والاصغر ليضئ فى الليل وفى نهاية الايه يقول وكان اليوم الرابع ، يبقى على اى اساس اعتبر الثلاث ليالى الماضية ثلاثة ايام حتى القرءان قال فخلق الارض فى اربعة ايام ثم استوى الى السماء فسواهن فى يومين وكان ان فى اعتقاد شائع ان الارض ثابته و الشمس بتتحرك فتلاقى كلام ان الشمس بتغرب فى عين حمئه و تلاقى كلام ان الشمس بتغرب بتروح تسجد عند الله و كدا و قال عن الارض انها ثابته وفالمقابل علطول يقول ان الشمس والقمر متحركين ووصفهم بالجرى او الحركه او يسبحون كمان قال ان الله بعد ما خلق الكون استوى على العرش فالاسلام بيقول ان العرش فوق سابع سما ومفيش سموات اصلا احنا متعلقين فى فضاء والسما اللى بنشوفها دى زرقا انعكاس مش اكتر لكنها غلاف جوى هوا يعنى
